الابتكارات الخاصة بشركة إن إيت تمنح رؤيةً مُنقطعة النظير في قطاع البناء

(بزنيس واير)—أعلنت شركة "إن إيت"، الرائدة عالمياً في مجال برمجيات إدارة مشاريع رأس المال في قطاع البناء، عن ابتكارات جديدة من شأنها أن تُعزّز تحقيق استراتيجيتها المُتمثّلة في ربط 16 عملية تحكم أساسية في مشاريع الأعمال على منصّةٍ واحدةٍ مُتكاملة. وتوفّر القدرات الجديدة رؤيةً عبر جميع مراحل مشاريع البناء باستخدام لوحات معلومات مُباشرة "ذاتية الخدمة" تُغطّي النطاق والتكلفة والجدول الزمني، ما يوفر بالتالي أساس البيانات الذي يُمكّن الذكاء الاصطناعي من التعلّم من المشاريع السابقة.

هذا ويُنظر إلى منصة الإدارة الإنشاءات الشاملة، التي تضمّ خبرةً عميقةً في قطاع البناء، بشكلٍ متزايدٍ، على أنها بديلٌ ممتازٌ لحلول متعددة النقاط مرتبطة بشكل غير مُحكم في شبكة من التقنيات التي يصعب صيانتها. ومن خلال ربط العمليات التجارية الشاملة من التقدير إلى الميزانية، ومن إدارة العقود إلى إدارة التغييرات، ومن مراقبة المستندات إلى التسليم، يمكن لأصحاب المشاريع والمقاولين والمهندسين تقديم مشاريع رأسمالية ذكية تتفاعل بسرعة مع التغييرات، وذلك بالتعاون الفائق والرؤية الشاملة للأطراف المعنية.

وتشمل الابتكارات الجديدة توسّعاً كبيراً في نطاق "إن إيت إكسبلور"، وهي عبارة عن لوحات معلومات رقمية مُباشرة توفّر رؤيةً شاملةً لتقدّم المشروع وتكاليفه وجداوله الزمنية والتغييرات والمخاطر التي تطرأ على المشاريع والحافظات بأكملها. ونظراً لأن لوحات معلومات "إن إيت" مدعومةٌ من "مايكروسوفت باور بي آي" المُضمنة، يمكن للفرق بسهولة تحديد مؤشرات الأداء الرئيسة والمقاييس ولوحات المعلومات الخاصة بمشاريعهم، دون الحاجة إلى أيّة معرفة بقواعد البيانات أو البرمجة. ويُعدّ هذا النهج الفريد الذاتي الخدمة المُرتبط بلوحات المعلومات وتحليلات المشاريع عنصراً أساسياً في تعزيز الرؤية والتعاون المُمكّنين من خلال منصة "إن إيت".

كما يمتدّ هذا المنفذ إلى معلومات المشاريع الحالية ليشمل المشاريع المُنجزة، ما يوفر فرصاً جديدةً لإجراء مقارنات والتحقق من خطط المشروع باستخدام البيانات التاريخية. ويُمهِّد النهج المُتّصل بالبيانات الخاص بشركة "إن إيت" فعلاً الأساس لتمكين المؤسسات العاملة في قطاع البناء من إنشاء مكتبةٍ معرفيّةٍ قيّمةٍ للغاية يمكن استخدامها "لتدريب" نماذج الذكاء الاصطناعي لتعزيز الذكاء البشري. وتستطيع شركة "إن إيت" بالفعل استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء جداول زمنية لمشاريع جديدة وتقديم اقتراحات، وثمّة خططٌ مستقبليةٌ لاستخدام الذكاء الاصطناعي في العديد من أعباء العمل المرتبطة بالنطاق والتكلفة والجدول الزمني.

وقال براد بارث، الرئيس التنفيذي لشؤون المنتجات بشركة "إن إيت"، في معرض تعليقه على هذا الأمر: "نشهد ضغطاً أكبر على ميزانيّات المشاريع الرأسمالية وجداولها الزمنية، ما يزيد بالتالي حاجة المشاريع إلى خططٍ  أكثر دقّةً مُعدّلة بحسب المخاطر، إلى جانب أداءٍ أكثر كفاءة. تضخّ شركة ’إن إيت‘ استثمارات كثيرة لحلّ هذه التحديات، من خلال منصة مراقبة المشاريع المتصلة التي تزيل الاحتكاك من أعباء العمل، وتساعد جميع أصحاب المصلحة على رؤية الصورة الكاملة لتحقيق النتائج المتوقعة للمشروع بشكل أفضل".

لمحة عن "إن إيت"

توفّر شركة "إن إيت" برمجيّات لإدارة مشاريع تم اختبارها ميدانياً مُخصّصةً لأصحاب المشاريع والمقاولين والمهندسين والمُصمّمين الذين يبنون العالم من حولنا. يعتمد أكثر من 575 ألف مستخدم وأكثر من 850 عميل في جميع أنحاء العالم على "إن إيت" للحصول على رؤى مُعمّقة في الوقت الفعلي تساعد في إدارة المخاطر والحفاظ على المشاريع في المواعيد المُحدّدة وضمن الميزانية في جميع مراحلها.

ومن التخطيط الأوّلي إلى التصميم، ومن التقدير إلى التخطيط الزمني، ومن التنفيذ الميداني إلى التسليم، وفّرت شركة "إن إيت" الدعم لمشاريع تفوق قيمتها 1 تريليون دولار أمريكي حول العالم في مجالات البنية التحتية والقطاع العام والطاقة والطاقة الكهربائية والنفط والغاز والمواد الكيميائية والتعدين والتجارة. للمزيد من المعلومات، يرجى متابعة "إن إيت" على "لينكد إن" أو زيارة الموقع الالكتروني التالي: InEight.com.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20230424005994/en/

إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.