Moody’s و Microsoft تطوران حلولًا محسّنة للمخاطر والبيانات والتحليلات والبحوث والتعاون مدعومة بالذكاء الاصطناعي التوليدي

--(BUSINESS WIRE)-- أعلنت Moody’s Corporation (NYSE:MCO) وMicrosoft (NASDAQ: MSFT) اليوم عن شراكة إستراتيجية جديدة لتقديم بيانات الجيل التالي، والتحليلات، والبحوث، والتعاون، وحلول المخاطر للخدمات المالية والعاملين في مجال المعرفة العالمية. بناءً على مزيج من بيانات Moody القوية والقدرات التحليلية وقوة ونطاق Microsoft Azure OpenAI Service، تخلق الشراكة عروض مبتكرة تعزز الرؤى في ذكاء الشركات وتقييم المخاطر، بدعم من Microsoft AI وترتكز على بيانات وتحليلات وبيانات ملكية Moody’s وتحليلاتها وبحثها.

النقاط الرئيسية حول الشراكة الاستراتيجية

• تشارك Microsoft و Moody’s في إنشاء منتجات وخدمات جديدة للبحث وتقييم المخاطر، مبنية على خدمة Azure OpenAI لتحسين إدارة البيانات والمخاطر.
• تم نشر "Moody's CoPilot"، وهي أداة مساعد طيار داخلي، الآن على موظفي Moody's الذين يبلغ عددهم 14,000 موظف عالمي، وستجمع بين بيانات Moody's والتحليلات والأبحاث مع أحدث نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) وتقنية Microsoft للذكاء الاصطناعي ذات المستوى العالمي لدفع الشركة - الابتكار الواسع وتعزيز إنتاجية الموظفين في بيئة حماية رقمية آمنة ومأمونة.
• تعتمد Moody’s Microsoft Teams لتوفير منصة جديدة للعاملين في مجال المعرفة والعملاء من شأنها تعزيز التعاون والإنتاجية والتواصل، مع الحفاظ على أعلى معايير الامتثال.
• للاستخدام الداخلي والابتكارات المشتركة، تستفيد Microsoft من مجموعة حلول Moody الواسعة، بما في ذلك قاعدة بيانات Orbis Moody’s - إحدى أقوى قواعد البيانات في العالم على الشركات - مع تطبيقات تتضمن بيانات مرجعية لجهات خارجية، وتقييم مخاطر الطرف المقابل، وإدارة سلسلة التوريد.
• سوف تتعاون Microsoft و Moody’s لإتاحة الفرصة لتقديم البيانات لعملائهم المشتركين من خلال Microsoft Fabric، منصة تحليلات جديدة لإدارة البيانات من البداية إلى النهاية.
• تلتزم Moody’s باستخدام النظام الأساسي السحابي Azure من Microsoft لدعم مجموعتها المتزايدة من إمكانات الذكاء الاصطناعي التوليدية والتطبيقات المستندة إلى السحابة.

صرح Rob Fauber، الرئيس والمدير التنفيذي لـMoody's Corporation، "يمثل الذكاء الاصطناعي التوليدي فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في الجيل لتعزيز كيفية تنقل الشركات في عالم المخاطر المتزايدة باستمرار. من خلال الجمع بين إمكانات الذكاء الاصطناعي المتطورة من Microsoft وبياناتنا وأبحاثنا وتحليلاتنا الخاصة، أصبحت Moody’s في وضع يمكنها من قيادة الجيل التالي من تحليل المخاطر، ومساعدة عملائنا على اتخاذ قرارات أفضل من خلال فتح وجهات نظر أعمق وأكثر تكاملاً ولا مثيل لها بشأن المخاطر. لقد قمنا بتنشيط 14,000 موظف عالمي لدفع تجارب غير مسبوقة وإطلاق ابتكارات جديدة عبر مجموعة منتجاتنا وحلولنا. نحن متحمسون للشراكة مع Microsoft لوضع معيار لكيفية قيام الذكاء الاصطناعي التوليدي بدور رائد في التطورات الجديدة عبر صناعتنا".

فتح آفاق التقدم في التحليل المتكامل للمخاطر

ستطلق أداة مساعد الطيار الجديدة للعملاء، "مساعد أبحاث Moody’s"، الإمكانات الكاملة لموارد وحلول Moody’s لتزويد العملاء برؤية متعددة الأوجه للمخاطر. استنادًا إلى خدمة Microsoft Azure OpenAI والمتاحة من خلال قنوات متعددة، بما في ذلك Microsoft Teams، سيقوم Moody’s Research Assistant بتجميع وتلخيص المعلومات المعقدة من مصادر بيانات متعددة، كل ذلك في بيئة آمنة ومأمونة تحمي المعلومات الخاصة والمملوكة. من بين العديد من الاستخدامات المتوقعة، القدرة على إنشاء تحليلات مخصصة ومفصلة لشركة أو قطاع من خلال الجمع السلس بين البيانات عبر أبعاد متعددة - مثل البيانات الثابتة ومؤشرات الائتمان والتنبؤات الاقتصادية وملفات تعريف المخاطر والسمعة - لتقديم سريع، إجابات سياقية وغنية بالمعلومات تستند إلى تكامل LLMs الموسع وبيانات وتحليلات وأبحاث Moody's الرائدة في الصناعة.

قال بيل بوردن ، نائب رئيس الخدمات المالية العالمية في Microsoft ، "ستجمع شراكتنا رؤى عالمية المستوى من Moody's مع إمكانات وثقة واتساع نطاق Microsoft Cloud - بما في ذلك Azure OpenAI Service و Fabric and Teams - لتمكين حلول الجيل التالي التي ستطلق العنان لذكاء الأعمال القوي وتحويل الإنتاجية والتعاون. ونتطلع إلى الفرص الجديدة والقيمة التي سيوفرها هذا للموظفين والشركات عبر البنوك وأسواق رأس المال والتأمين بالإضافة إلى الصناعات الأخرى مثل التصنيع والاتصالات والنقل والمرافق."

تعزيز تعاون وإنتاجية Moody’s من خلال Microsoft Teams

بالإضافة إلى ذلك، من خلال الشراكة، ستستفيد Moody’s من Microsoft Teams لإنشاء نظام أساسي جديد للتعاون والإنتاجية والاتصال للعاملين في مجال المعرفة والعملاء. من خلال تكامل أدوات مساعد الطيار من Moody's، ستعمل Teams على أتمتة وتبسيط سير العمل اليدوي، وتوفر وصولاً أكثر كفاءة إلى البيانات والمحتوى، وتوليف وتلخيص المعلومات عبر مجموعات بيانات متعددة، مما يؤدي إلى رؤى أفضل، وتحسين الإنتاجية والامتثال، وتعزيز الموظفين وتجارب العملاء.

التعاون لتحسين نسيج Microsoft الجديد

سوف تتعاون Microsoft و Moody’s على فرصة تقديم البيانات إلى عملائهم المشتركين من خلال Microsoft Fabric، وهو نظام أساسي جديد لتحليل البيانات من البداية إلى النهاية. يتضمن Microsoft Fabric تقنيات مثل Azure Synapse Analytics و Azure Data Factory و Power BI في منتج موحد واحد، مما يتيح لمهندسي البيانات فرصة الاتصال بسهولة وتنظيم البيانات من مصادر متعددة، والقضاء على الامتداد، مع التحكم بشكل أفضل في البيانات عبر المؤسسة بأكملها.

نبذة عن MOODY’S CORPORATION

Moody’s (رمزها في بورصة نيويورك: MCO) هي شركة عالمية لتقييم المخاطر المتكاملة تمكن المنظمات من اتخاذ قرارات أفضل. تساعد البيانات والحلول التحليلية والرؤى الخاصة بها صانعي القرار على تحديد الفرص وإدارة مخاطر ممارسة الأعمال التجارية مع الآخرين. نرى أن المزيد من الشفافية والقرارات المستنيرة والوصول العادل إلى المعلومات يفتح الباب أمام التقدم المشترك. مع ما يقرب من 14,000 موظف في أكثر من 40 دولة، تجمع Moody’s بين الوجود الدولي والخبرة المحلية وأكثر من قرن من الخبرة في الأسواق المالية.

نبذة عن MICROSOFT

تمكّن Microsoft (Nasdaq “MSFT” @Microsoft) التحول الرقمي لعصر السحابة الذكية والحافة الذكية. وتتمثل مهمتها في تمكين كل شخص وكل منظمة على هذا الكوكب من تحقيق المزيد.

بيان "SAFE HARBOR" بموجب قانون إصلاح التقاضي بشأن الأوراق المالية الخاصة لعام 1995

بعض البيانات الواردة في هذا البيان هي بيانات تطلعية وتستند إلى التوقعات والخطط والآفاق المستقبلية لأعمال Moody’s وعملياتها التي تنطوي على عدد من المخاطر والشكوك. تتضمن هذه البيانات تقديرات وتوقعات وأهدافًا وتنبؤات وافتراضات وشكوكًا قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو النواتج الفعلية ماديًا عن تلك المتوخاة أو المعبر عنها أو المتوقعة أو المترقبة أو الضمنية في البيانات التطلعية. يحذر المساهمون والمستثمرون من عدم الاعتماد بشكل مفرط على هذه البيانات التطلعية. تم إصدار البيانات التطلعية والمعلومات الأخرى الواردة في هذا البيان اعتبارًا من تاريخ هذا البيان، ولا تتعهد Moody's بأي التزام (ولا تنوي) بتكميل هذه البيانات أو تحديثها أو مراجعتها علنًا على أساس مستمر، سواء كان ذلك نتيجة لذلك التطورات اللاحقة أو التوقعات المتغيرة أو غير ذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون أو اللوائح المعمول بها. فيما يتعلق بأحكام "الملاذ الآمن" لقانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995، تحدد Moody’s بعض العوامل التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية، ربما ماديًا، عن تلك المشار إليها في هذه البيانات التطلعية. تشمل هذه العوامل والمخاطر والشكوك، على سبيل المثال لا الحصر: تأثير الظروف الاقتصادية الحالية، بما في ذلك اضطرابات أسواق رأس المال والتضخم وإجراءات السياسة النقدية ذات الصلة من قبل الحكومات استجابة للتضخم، على أسواق الائتمان العالمية وعلى النشاط الاقتصادي، بما في ذلك على حجم عمليات الاندماج والاستحواذ وتأثيراتها على حجم الدين والأوراق المالية الأخرى الصادرة في أسواق رأس المال المحلية و / أو العالمية؛ الفعالية غير المؤكدة والعواقب الجانبية المحتملة لمبادرات الحكومة الأمريكية والأجنبية والسياسة النقدية للاستجابة للمناخ الاقتصادي الحالي، بما في ذلك عدم استقرار المؤسسات المالية، والمخاوف المتعلقة بجودة الائتمان، والتأثيرات المحتملة الأخرى للتقلبات في الأسواق المالية والائتمانية؛ التأثير العالمي للنزاع العسكري بين روسيا وأوكرانيا على التقلبات في الأسواق المالية العالمية، وعلى الظروف الاقتصادية العامة والناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، على العلاقات العالمية وعلى عمليات الشركة وموظفيها؛ الأمور الأخرى التي يمكن أن تؤثر على حجم الدين والأوراق المالية الأخرى الصادرة في أسواق رأس المال المحلية و / أو العالمية، بما في ذلك التنظيم، وزيادة استخدام التقنيات التي لديها القدرة على تكثيف المنافسة وتسريع الاضطراب وعدم الوساطة في صناعة الخدمات المالية، وكذلك عدد إصدارات الأوراق المالية التي ليس لها تصنيفات أو أوراق مالية تم تصنيفها أو تقييمها من قبل أطراف غير تقليدية؛ مستوى نشاط الاندماج والاستحواذ في الولايات المتحدة وخارجها؛ الفعالية غير المؤكدة والعواقب الجانبية المحتملة لإجراءات الولايات المتحدة والحكومات الأجنبية التي تؤثر على أسواق الائتمان والتجارة الدولية والسياسة الاقتصادية ، بما في ذلك تلك المتعلقة بالتعريفات والاتفاقيات الضريبية والحواجز التجارية؛ تأثير سحب MIS لتصنيفاتها الائتمانية على البلدان أو الكيانات داخل البلدان وتأثير Moody's لم تعد تجري عمليات تجارية في البلدان التي يستدعي عدم الاستقرار السياسي مثل هذا الإجراء؛ المخاوف في السوق التي تؤثر على مصداقيتنا أو تؤثر بطريقة أخرى على تصورات السوق لنزاهة أو فائدة تصنيفات وكالة الائتمان المستقلة؛ إدخال منتجات أو تقنيات منافسة من قبل شركات أخرى؛ ضغط التسعير من المنافسين و / أو العملاء؛ مستوى نجاح تطوير المنتجات الجديدة والتوسع العالمي؛ تأثير التنظيم باعتباره NRSRO، وإمكانية وجود تشريعات ولوائح جديدة في الولايات المتحدة والولاية والمحلية؛ إمكانية زيادة المنافسة والتنظيم في الاتحاد الأوروبي والولايات القضائية الأجنبية الأخرى؛ التعرض للتقاضي المتعلق بآراء التصنيف الخاصة بنا، فضلاً عن أي دعاوى قضائية أخرى وإجراءات حكومية وتنظيمية وتحقيقات واستفسارات قد تخضع لها Moody’s من وقت لآخر؛ أحكام التشريع الأمريكي التي تعدل معايير الترافع ولوائح الاتحاد الأوروبي التي تعدل معايير المسؤولية المطبقة على وكالات التصنيف الائتماني بطريقة تتعارض مع وكالات التصنيف الائتماني؛ أحكام لوائح الاتحاد الأوروبي التي تفرض متطلبات إجرائية وموضوعية إضافية على تسعير الخدمات وتوسيع نطاق الإشراف ليشمل التصنيفات غير التابعة للاتحاد الأوروبي المستخدمة للأغراض التنظيمية؛ عدم اليقين بشأن العلاقة المستقبلية بين الولايات المتحدة والصين؛ الخسارة المحتملة للموظفين الرئيسيين وتأثير بيئة العمل العالمية؛ إخفاقات أو أعطال عملياتنا وبنيتنا التحتية؛ أي نقاط ضعف للتهديدات السيبرانية أو غيرها من مخاوف الأمن السيبراني؛ توقيت وفعالية برامج إعادة الهيكلة لدينا، مثل برنامج إعادة هيكلة الموقع الجغرافي 2022 - 2023؛ تقلب العملات والعملات الأجنبية؛ نتيجة أي مراجعة من خلال مراقبة السلطات الضريبية لمبادرات التخطيط الضريبي العالمية لشركة Moody’s؛ التعرض لعقوبات جنائية أو تعويضات مدنية محتملة إذا فشلت Moody's في الامتثال للقوانين واللوائح الأجنبية والأمريكية السارية في السلطات القضائية التي تعمل فيها Moody's، بما في ذلك قوانين حماية البيانات والخصوصية، وقوانين العقوبات، وقوانين مكافحة الفساد، والقوانين المحلية التي تحظر المدفوعات الفاسدة للمسؤولين الحكوميين؛ تأثير عمليات الاندماج والاستحواذ، مثل استحواذنا على RMS أو مجموعات الأعمال الأخرى وقدرة Moody’s على دمج الأعمال التجارية المكتسبة بنجاح؛ مستوى التدفقات النقدية المستقبلية؛ مستويات الاستثمارات الرأسمالية وانخفاض الطلب على أدوات إدارة مخاطر الائتمان من قبل المؤسسات المالية. تم وصف هذه العوامل والمخاطر والشكوك، فضلاً عن المخاطر والشكوك الأخرى التي قد تتسبب في اختلاف النتائج الفعلية لـ Moody's عن تلك المتوخاة أو المعبر عنها أو المتوقعة أو المترقبة أو الضمنية في البيانات التطلعية، بمزيد من التفصيل ضمن "عوامل المخاطرة" في الجزء الأول، البند 1A من تقرير Moody's السنوي بشأن النموذج 10-K للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2022، وفي الإيداعات الأخرى التي تقدمها الشركة من وقت لآخر مع لجنة الأوراق المالية والبورصات أو في المواد المدرجة هنا أو فيها. يتم تحذير المساهمين والمستثمرين من أن حدوث أي من هذه العوامل والمخاطر والشكوك قد يتسبب في اختلاف النتائج الفعلية للشركة اختلافًا جوهريًا عن تلك المتوخاة أو المعبر عنها أو المتوقعة أو المترقبة أو الضمنية في البيانات التطلعية، والتي قد تحتوي على مادة والتأثير السلبي على أعمال الشركة ونتائج العمليات والوضع المالي. قد تظهر عوامل جديدة من وقت لآخر، ولا يمكن للشركة التنبؤ بعوامل جديدة، ولا يمكن للشركة تقييم التأثير المحتمل لأي عوامل جديدة عليها. قد تتناول البيانات التطلعية وغيرها من البيانات الواردة في هذا المستند أيضًا التقدم والخطط والأهداف المتعلقة بمسؤولية الشركة (بما في ذلك الاستدامة والمسائل البيئية)، ولا يعد تضمين هذه البيانات مؤشرًا على أن هذه المحتويات مادية بالضرورة للمستثمرين أو مطلوبة أن يتم الكشف عنها في إيداعات الشركة لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات. بالإضافة إلى ذلك، قد تستند البيانات المتعلقة بالاستدامة التاريخية والحالية والتطلعية إلى معايير لقياس التقدم الذي لا يزال قيد التطوير، والضوابط والعمليات الداخلية التي تستمر في التطور، والافتراضات التي تخضع للتغيير في المستقبل.

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.