بلو هول تنشر تعليقاً لقطاع التبغ حول أول سيجارة إلكترونية ذات كبسولة مغلقة حاصلة على ترخيص إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ومزودة بتقنية فييلم (FEELM)

(بزنيس واير): نشرت اليوم "بلو هول نيو كونسمبشن"، وهي وسيلة الإعلام الصينية الرائدة في مجال التدخين الإلكتروني، تعليقاً لقطاع التبغ حول أول سيجارة إلكترونية ذات كبسولة مغلقة حاصلة على ترخيص إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ومزودة بتقنية "فييلم" (FEELM).

فيما يلي المقال الكامل:

أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (التي تُعرف بـ "إف دي إيه") بتاريخ 26 أبريل طلب التسويق المنظّم لـ "إن جوي إيس" (NJOY Ace) ذات الكبسولات القائمة على سائل التدخين الإلكتروني بنكهة التبغ. إنها السيجارة الإلكترونية الأولى الحاصلة على ترخيص إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والمزودة بلفائف السيراميك ومصنعة من قبل "فييلم" (FEELM)، العلامة التجارية المتطورة لتقنية التبخير الالكتروني والتابعة لشركة "سمور" SMOORE)).

هذا وأبرمت "إن جوي" (NJOY) شراكة مع "سمور" SMOORE)) منذ عام 2009. وتم إطلاق "إن جوي إيس" (NJOY Ace) في عام 2018 وهي مدعومة من قبل "فييلم إنسايد" (FEELM inside)، لفائف السيراميك السوداء الخاصة بالتبخير الالكتروني الأولى في العالم المزودة بغشاء معدني. وباعتبارها أول سيجارة إلكترونية وكبسولة ذات لفائف سيراميك حاصلة على ترخيص إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فإن الموافقة على بيع "إن جوي إيس" (NJOY Ace) تظهر تماماً قدرة لفائف السيراميك من "فييلم" (FEELM) على تخفيف الأضرار. وبحسب إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، مُنحت "إن جوي إيس" (NJOY Ace) ترخيصاً للبيع لأن "الاختبار الكيميائي كان كافياً لتحديد أن مستويات المكونات الضارة والمحتملة الضرر بوجه عام في بخاخات هذه المنتجات أقل مما هي عليه دخان السجائر المحترقة". واستناداً إلى متطلبات طلبات مراجعة المنتج قبل دخوله إلى السوق ("بيه إم تي إيه")، أنشأت "سمور" SMOORE)) نظاماً شاملاً للاختبارات التحليلية وتقييم السلامة، بما في ذلك مختبر تحليل التسمم الإدماني المؤسسي الأول في قطاع السجائر الإلكترونية، والذي يستكشف الآثار الصحية الناجمة عن التعرض لبخار السجائر الإلكترونية بواسطة اختبار التسمم الخلوي، وتقييم تفاعل الخلايا الحية لمكونات مختلفة من بخار السجائر الإلكترونية. كما قامت الشركة بتطوير الجيل الثالث من معايير السلامة الداخلية "سمور 3.0" (SMOORE 3.0)، والتي تغطي جميع اختبارات طلبات مراجعة المنتج قبل دخوله إلى السوق ("بيه إم تي إيه") والمكونات الضارة والمحتملة الضرر ("إتش بيه إتش سي") المدرجة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية.

وقال الدكتور لونج، مدير مركز "سمور" (SMOORE) للاختبارات التحليلية وتقييم السلامة في هذا السياق: "يتمثل مبدأ ’بيه إم تي إيه‘ في إثبات أداء تخفيف الضرر بشكل علمي ومنهجي الذي يتميز به منتج التبخير ويظهر أنه مناسب لحماية الصحة العامة. هذا وينبغي على الشركة المصنعة إثبات قدرة المنتج على تحويل المدخنين البالغين مع منع الشباب وغير المدخنين من الإدمان على النيكوتين. وهذا ما قد يفسر أن جميع منتجات السجائر الإلكترونية الحاصلة على ترخيص من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تحتوي على نكهة التبغ، وقد تم إصدار قرارات برفض التسويق للمنتجات ذات النكهات الشهيرة. كما يشير إلى أن شركات تصنيع السجائر الإلكترونية يجب أن تركز على إعادة إنتاج نكهة التبغ وتحسين أداء تخفيف الضرر من أجل الموافقة عليها بموجب خطة مراجعة المنتج فبل دخوله إلى السوق".

وبحسب "نيلسن"، تجاوزت علامة "فيوز" خلال الأسبوعين المنتهيين في 9 أبريل 2022، منتج "جول" وأصبحت العلامة التجارية الأولى من حيث مبيعات السجائر الإلكترونية في الولايات المتحدة، بحصة سوقية بلغت 35 في المائة. وتم أيضاً تجهيز منتج "فيوز" الرئيسي "فيوز ألتو" بلفائف السيراميك المصنعة من قبل "فييلم" (FEELM). وبصفتها الجهة الفاعلة المصنفة في المرتبة الثالثة في الولايات المتحدة، تستحوذ "إن جوي" (NJOY) على حوالي 3.1 في المائة من حصة السوق. وبالإضافة إلى ذلك، طلب قاض فيدرالي من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تقديم تقارير مرحلية عن طلبات مراجعة المنتج قبل دخوله إلى السوق ("بيه إم تي إيه") المقدمة من قبل العلامات التجارية الكبرى في مجال السجائر الإلكترونية. ومن المتوقع أن تتلقى المزيد من العلامات التجارية الكبرى في مجال السجائر الإلكترونية، من قبيل "فيوز" و"جول"، تقارير الحالة فيما يتعلق بطلباتها المقدمة لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية في وقت قريب.

لقراءة المقال الأصلي، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://www.bluehole.com.cn/news/detail/49641

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير"businesswire.com) ) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20220427006228/en/

إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.