جلامهايف تعود إلى الساحة الدولية مع إطلاق أول قمة دولية حيّة للأناقة والجمال في فندق بولجاري الفخم في لندن

(بزنيس واير) - ما انطلق كوسيلة تسمح لمجتمع الموضة بالالتقاء خلال تفشي جائحة كورونا، تطوّر تدريجاً ليتحوّل إلى واحد من أضخم التجمعات التي تضمّ المؤثرين وخبراء التجميل ورموز الموضة من جميع أنحاء العالم. ستطلق كلّ من "جلامهايف" واستديو التصميم العالمي التابع لشركة "ماري كاي" هذه القمة لتكون بمثابة تجربة مادية هجينة ورقمية، يمكن فيها للضيوف المشاركة شخصياً وافتراضياً، من فندق بولجاري" الفخم في 23 أبريل في لندن. تجدر الإشارة إلى أنه سيتم التبرع بكامل عائدات بيع التذاكر إلى لجنة الإنقاذ الدولية (IRC) لجهودها في دعم الأزمة الأوكرانية.

تتضمن هذه القمة الثامنة التي تنظمها "جلامهايف" ست حلقات نقاش، بمشاركة أكثر من 20 متحدثاً. وسيشارك في استضافة هذا الحدث المرموق كلاً من ستيفاني سبرينجر، مؤسسة شركة "جلامهايف" ورئيستها التنفيذية، ونيكول تشافيز، منسّقة أزياء المشاهير، مثل كريستين بيل وجيسيكا سيمبسون. ستناقش القمة مجموعة متنوعة من المواضيع الرائجة، تتناولها نخبة من المتحدثين البارزين، بما في ذلك مصممي الأزياء الصاعدين في القطاع، ومصممي الموضة المستقبلية، ورواد الأعمال في مجال الجمال والموضة، والمؤثرين من ذوي الشهرة العالمية على موقع "تيك توك".

أبرز المواضيع:

• آفاق لندن

• سيدات الأعمال التي لا يمكن إيقافهن

• جلسة شاي مع دينا جيانيني من مجلة "فوغ البريطانية"

• طوّر علامتك التجارية الخاصة لتحقيق التميز

• وراء الكواليس: الأفراد المسؤولون عن أفضل إطلالات السجادة الحمراء

• مستقبل الموضة

المتحدّثون:

تضم قائمة المتحدّثين المشاركين في هذه القمة منسّقي أزياء المشاهير وفناني التجميل والمسؤولين عن خلق الصورة العامة ممن يعملون مع أكبر الأسماء في هوليوود وخارجها، بما في ذلك:

منسّقو أزياء المشاهير: نيكول تشافيز وزادريان سميث وهولي وايت

فنانو تجميل المشاهير: كريستيان وود وتانيا جريير

المحررون الصحفيون: دينا جيانيني (مجلة "فوغ" البريطانية) وبراين أندروود (مجلة "أوبرا دايلي")

مصمّمة موضة المستقبل وواضعة الاتجاهات في مجال الموضة: جيرالدين واري

المؤثرون في مجال الموضة على موقع "تيك توك": بينجي بارك وأمبيكا دير

تبلغ تكلفة تذاكر المؤتمر 149 جنيهًا إسترلينيًا لتذكرة الحضور الشخصي ليوم كامل، و45 جنيهًا إسترلينيًا لتذكرة الحضور الافتراضي. وتُعقد قمّة "جلامهايف" الحية لأزياء الربيع والجمال برعاية شركة "ماري كاي" واستديو التصميم العالمي التابع لشركة "ماري كاي" وسلسلة فنادق "بولجاري".

للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://www.glamhive.com/live

لمحة عن "جلامهايف": تأسّست "جلامهايف" على يد رائدة الأعمال ستيفاني سبرينجرز في عام 2017 بهدف جعل خدمة تنسيق الأزياء الشخصيّة متاحة على نطاق واسع للجميع، ووفق الافتراض بأن السحر والجمال لا ينبغي أن يكونا حكراً على الأثرياء والمشاهير.

تقدم تجربة تنسيق الأزياء عبر الإنترنت لأي شخص لديه اتصال بـ"الواي فاي" إمكانيّة الوصول إلى منسقي الأزياء الذين سيقدمون لهم الدعم الذي يحتاجونه ليعكسوا أفضل صورة لأنفسهم. بالنسبة إلى منسقي الأزياء، تعتبر منصة "جلامهايف" سلسة ومتكاملة لمساعدتهم على تنمية شبكتهم وأعمالهم، بشكل افتراضي 100 في المائة.

لمحة عن "ماري كاي"

مسترشدة بحلمها، أسست ماري كاي آش، التي تعدّ من بين الشخصيات الرائدة التي حطمت الحواجز غير المرئية التي تعيق النساء، شركتها المتخصصة في مستحضرات التجميل عام 1963. وحددت لها هدفًا واحدًا: إثراء حياة النساء في كل مكان. وأزهر الحلم شركةً تقدر قيمتها بمليارات الدولارات، مع ملايين الأفراد المستقلين ضمن عداد القوة العاملة المنتشرة في نحو 40 دولة. وبصفتها شركة لتطوير ريادة الأعمال، تلتزم "ماري كاي" بتمكين النساء في مسيرة تحقيق استقلاليتهن الاقتصادية من خلال التعليم والإرشاد والدعوة والتواصل والابتكار. وتلتزم "ماري كاي" بالاستثمار في العلم الكامن وراء الجمال وتصنيع أحدث مستحضرات العناية بالبشرة والتجميل والمكملات الغذائية والعطور. وتؤمن "ماري كاي" بإثراء حياة الأفراد اليوم للوصول إلى مستقبل مستدام، من خلال عقد شراكات مع منظمات حول العالم، والتركيز على تشجيع التميز في الأعمال، ودعم أبحاث السرطان، والنهوض بالمساواة بين الجنسين، وحماية ضحايا العنف الأسري، وتجميل مجتمعاتنا المحلية وتشجيع الأطفال على السعي لتحقيق أحلامه.. للمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني التالي: marykayglobal.com ، أو متابعتنا على "فيسبوك"، و"إنستجرام"، و"لينكد إن"، و"تويتر".

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20220420005939/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.