زيدرا تستكمل عملية تجديد علامة أليه بي جروب التجارية

(بزنيس واير) — أعلنت اليوم "زيدرا"، الشركة العالمية السريعة النمو المتخصّصة في مجال خدمات الثروات النشطة والخدمات المؤسسية والتوسّع العالمي والصناديق والمعاشات التقاعدية والحوافز، عن استكمالها عملية دمج وتجديد العلامة التجارية الخاصة بـ"أليه بي جروب"، شركة مالطية تأسست عام 2015، تعد موفراً رائداً للخدمات المؤسسية ووصياً ووكيلاً للأصول المالية الافتراضية. وتأتي عملية دمج الشركة وتجديد علامتها التجارية في أعقاب استحواذ "زيدرا" عليها في يونيو من العام الماضي.

هذا ويُسهم استحواذ "زيدرا" على "أليه بي جروب" في تمكين الشركة من تعزيز عملياتها في مالطا وخارجها، وذلك من خلال توسيع نطاق عملها وتعزيز خبرتها وزيادة أعضاء فريقها المُكوّن من 28 عضواً جديداً لتقديم دعمٍ إضافيٍ لعملاء الشركات والأفراد ذوي الملاءة المالية العالية عبر مجموعةٍ واسعةٍ من الخدمات. وتشتمل هذه الخدمات على حلول إدارة الثروات الخاصة، وخدمات المحاسبة وإعداد التقارير المالية، والامتثال الضريبي، وحماية الأصول والتخطيط العقاري، وخدمات التكنولوجيا المالية، فضلاً عن الخدمات الاستشارية للمؤسسات البحرية والجوية.

وبصفتها مركزاً لإدارة الثروات، تكمُن قوّة مالطا في العرض الشامل الذي تُقدّمه والذي يلبي مجموعةً واسعةً من الاحتياجات، بما في ذلك تخطيط تعاقب المُوظّفين، وتقديم الاستشارات المرتبطة بالاستثمار، وهيكلة الشركات، والخدمات المصرفية الاستثمارية وحتى إدارة نمط الحياة. كما تُعدّ المنظومة التنظيمية التي تتمتع بها الجزيرة جذابةً للغاية بالنسبة لمُزوّدي الخدمات المؤسسية وفقاً للوائح الأخيرة الصادرة عن هيئة الخدمات المالية في مالطا ("إم إف إس إيه").

وقال إيفو هيميلراد، الرئيس التنفيذي لشركة "زيدرا"، في معرض تعليقه على هذا الأمر: " يُسعدنا للغاية استكمال المرحلة الأخيرة من دمج فريقنا في مالطا من خلال تجديد علامة ’أليه بي‘ التجارية وتوحيدها. إذ يُسهم الإطار الاستراتيجي والتنظيمي في مالطا في إنشاء فرص تجارية جديدة، بخاصة لشركات التكنولوجيا المالية ورواد الأعمال في مجال تقنيات ’البلوك تشين‘. وستعود الخبرة الواسعة التي تتمتع بها ’أليه بي‘ ومعرفتها في هذا القطاع بفائدة كبيرة علينا، فيما نتطلع إلى زيادة انتشار توسعنا العالمي وقدراتنا في مساعدة الجهات الفاعلة في مجال التكنولوجيا المالية على تقديم خدمات الأصول المالية الافتراضية من مالطا".

من جانبه، قال رودولف بسايلا، الرئيس التنفيذي لشركة "أليه بي": " نُعرب عن حماسنا لبدء فصلٍ جديدٍ تحت علامة ’زيدرا‘ التجارية والاستفادة من سمعتنا ومعرفتنا في مالطا لتوسيع نطاق العلامة التجارية في قطاعنا. كما سيُسهم اندماجنا بشكل كامل في شركة ’زيدرا‘ العالمية في حصولنا على خبرةٍ إضافيّة وفي اجتذاب أصحاب الكفاءات المناسبين الذي يتمتّعون بالخبرة المطلوبة في هذا السوق التنافسي للغاية. وقد وجدنا أننا نتشارك مع شركة ’زيدرا‘ الثقافة المؤسسية التي تركز على العملاء وخطة النمو الشاملة والطموحة، ما يمهد الطريق لفرص لا تُحصى لعملائنا".

انتهى

ملاحظة للمُحرّرين

لمحة عن "زيدرا"

تُعدّ "زيدرا" شركةً رائدةً عالمياً تقدّم خدمات التوسّع المؤسسي والعالمي، وإدارة الثروات النشطة، وخدمات المعاشات التقاعدية والحوافز وحلول الصناديق التي تتشارك جميعها الهدف المُتمثّل في احتضان المستقبل بثقة.

وتعمل الفرق التي تتمتع بخبرة عميقة في الشركة على تمكين كلّ من الأفراد والأسر من أصحاب الملاءة المالية العالية والشركات المتوسطة والكبيرة الحجم وصناديق التقاعد والأوصياء ومدراء الأصول ومستثمريهم من التركيز على أنشطتهم الرئيسة، وذلك من خلال اختيارهم "زيدرا" كالشريك الذي يثقون به. وبصفتها مستشاراً متمرساً وموثوقاً ومبتكراً، تساعد "زيدرا" تلك الجهات في انجاز التخطيط العقاري والحوكمة والعمليات العالمية بنجاح.

في نهاية المطاف، تُقدّم "زيدرا" راحة البال الكاملة، فالخبرة التي تتمتع بها مدعومةٌ بنهج أخلاقي قوي يلبي المتطلبات المحلية والدولية للبيئة التنظيمية ذات المتطلبات المتزايدة.

وتجدر الإشارة إلى أنّ "زيدرا" قد اكتسبت كماً هائلاً من المعرفة والخبرة بعد استحواذها عام 2016 على شركات استئمانية موثوقة تابعة لمصرفٍ مرموق. وقد سمح هذا الأساس المتين الذي تتمتع به "زيدرا" إلى جانب تفكيرها المُبتكر في نموّها بوتيرة سريعة في سوقٍ تنافسيةٍ لتصبح شركةً تضمّ فريقاً مؤلفاً من أكثر من 900 خبير في القطاع موزّعين في 16 دولة في قارات آسيا وأوقيانيا والأمريكتين وأوروبا.

للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الالكتروني التالي: www.zedra.com.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20230313005236/en/

إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.