إضاءة مبنى إمباير ستايت احتفالاً بالذكرى الخمسين لإصدار فرقة بينك فلويد ألبومها ’ذا دارك سايد أوف ذا مون‘

(بزنيس واير) - يحتفل مبنى "إمباير ستايت" ("إي إس بي") يوم الجمعة 24 مارس بالذكرى الخمسين لإصدار فرقة الروك "بينك فلويد" ألبومها الأسطوري "ذا دارك سايد أوف ذا مون" (The Dark Side of the Moon)، من خلال إصدار نسخة خاصة بالذكرى السنوية تخلّد العمل الفنّي الأصلي الشهير.

وقال أنطوني إي. مالكين، رئيس مجلس الإدارة والرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "إمباير ستايت رياليتي تراست"، في هذا السياق: "يعدّ ألبوم ’ذا دارك سايد أوف ذا مون‘ (The Dark Side of the Moon) أسطوانة أصلية عالمية وأسطورية تماماً كما هو مبنى ’إمباير ستايت‘؛ لذلك، من المنطقي الاحتفال بالذكرى السنوية لإصداره على قمة برج مبنى ’إي إس بي‘ الشهير عالمياً. في 24 مارس، سنحتفل بهذه الذكرى السنوية إلى جانب العديد من معجبي فرقة ’بينك فلويد‘ في جميع أنحاء العالم".

هذا ويعد "ذا دارك سايد أوف مون" (The Dark Side of the Moon)، الذي تم إصداره في عام 1973، واحداً من أكثر الألبومات مبيعاً على الإطلاق، حيث بيعت منه أكثر من 45 مليون نسخة حول العالم. وقد حظي الألبوم بالإشادة نظراً لتقنيات الإنتاج المبتكرة المستخدمة فيه والاستخدام الإبداعي للآلات الموسيقية، وترك أثراً في نفوس عدد لا يحصى من الفنانين طوال تاريخه الممتد لـ50 عاماً.

وفي هذه المناسبة، ستصدر فرقة "بينك فلويد" مجموعة من الصناديق الفاخرة الجديدة تتضمن قرصاً مضغوطاً "سي دي" وغلاف فينيل للألبوم المسجّل في الاستديو والمعاد تصميمه عام 2023، بالإضافة إلى قرص "بلوراي" وقرص صوتي مع نظام 5.1 الأصلي وإصدارات مسجلة بصوت ستيريو معاد تصميمها. كما ستتضمن المجموعة الفاخرة قرص بلوراي جديداً بتقنية "أتموس" وقرصاً مضغوطاً وأسطوانة فينيل لألبوم "ذا دارك سايد أوف ذا مون" (The Dark Side of the Moon) من الحفل الموسيقي المباشر الذي أقيم في مبنى "ويمبلي إمباير بول" في لندن عام 1974، وكتاب مصور ذات غلاف مقوى من 160 صفحة، وكتاب موسيقى، وأسطوانات ذات إصدار منفرد 7 إنش وهدايا تذكارية ترويجية.

سينطلق العرض الضوئي عند مغيب الشمس ويمكن متابعته في جميع أنحاء مدينة نيويورك، وكذلك عبر الإنترنت من خلال كاميرا النقل المباشر الخاصة بمبنى "إمباير ستايت". ويمكنكم الاطلاع على معلومات إضافية حول فرقة "بينك فلويد" والذكرى السنوية الخمسين لإصدار ألبوم "ذا دارك سايد أوف ذا مون" (The Dark Side of the Moon) عبر شبكة الإنترنت. يُرجى الضغط هنا لتنزيل الصور عالية الدقة واللقطات المصورة للعرض الضوئي الديناميكي. ويُمكنكم الاطلاع على معلومات إضافية حول أضواء برج مبنى "إمباير ستايت" المشهور عالمياً عبر شبكة الإنترنت.

لمحة عن مبنى "إمباير ستايت"

يُعدّ مبنى "إمباير ستايت" "أشهر مبنى في العالم"، وتعود ملكيته لشركة "إمباير ستايت رياليتي تراست" (المدرجة في بوصة نيويورك تحت الرمز ESRT: NYSE)، ويبلغ ارتفاع المبنى من القاعدة إلى الهوائي 1,454 قدماً وسط مانهاتن. وتُقدّم منصة المرصد المجددة كلياً بقيمة 165 مليون دولار أمريكي لمبنى "إمباير ستايت"، تجربة جديدة تماماً مع مدخل مخصص للضيوف، ومتحف تفاعلي يضمّ تسع صالات عرض، ومرصد الطابق 102 المعاد تصميمه بنوافذ ممتدة من الأرض حتى السقف. أما الرحلة إلى مرصد الطابق 86 المشهور عالمياً، وهو المرصد الوحيد في الهواء الطلق الذي يوفّر رؤية من 360 درجة لمعالم نيويورك وما بعدها، فتمنح الزائرين لمحةً عن تجربتهم الكاملة في مدينة نيويورك وتغطي كل شيء من التاريخ الشهير للمبنى إلى مكانه الحالي في الثقافة الشعبية. وترحب منصة مرصد مبنى "إمباير ستايت" بملايين الزوّار سنوياً وصنفّته "أوبر" كوجهة السفر الأكثر شهرة في العالم، كما حصد المرتبة الأولى بين نقاط الجذب السياحي في الولايات المتحدة ضمن قائمة أفضل اختيار للمسافرين لعام 2022 من "تريب أدفايزر"، وحصل على المرتبة الأولى في مدينة نيويورك من "لونلي بلانت".

ومنذ عام 2011، يعمل المبنى بالكامل بطاقة الرياح المتجددة، وتضم طوابقه العديدة بشكل أساسي مجموعة متنوعة من مستأجري المكاتب مثل "لينكد إن" و"شاتر ستوك"، بالإضافة إلى خيارات البيع بالتجزئة مثل "ستايت جريل آند بار" و"تاكومبي" و"ستاربكس". للمزيد من المعلومات وتذاكر تجربة المرصد، تفضلوا بزيارة الموقع الالكتروني التالي: esbnyc.com أو تابعوا صفحات المبنى على "فيسبوك" أو "تويتر" أو "إنستغرام" أو "ويبو" أو "يوتيوب" أو "تيك توك".

المصدر: شركة "إمباير ستايت رياليتي تراست"

الفئة: المرصد

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20230323005742/en/

إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.